تغير المناخ في الصين عرض البلاد هذا الصيف لموجات حر تاريخية، وجفاف شديد، انعكس بوضوح على الاقتصاد، بجانب آثاره الأخرى على السكان والحيوانات والزراعة ومصادر المياه، فما القصة؟

في عام 2021، وهو ثاني أسوأ عام مسجل لـ حرائق الغابات، فقد العالم غطاء شجريًا بما يساوي منطقة بحجم البرتغال.

كشفت هيئة الأرصاد الجوية في أحدث بياناتها عن العلاقة بين تغير المناخ والطقس شديد الحرارة الذي تمر به البلاد خلال شهر أغسطس.

 تعتبر “فراشة سيناء الزرقاء الصغيرة”، واحدة من أهم الكائنات المعرضة للخطر في مصر بسبب تغير المناخ وممارسات الرعي الجائر للبدو في سيناء.

على خلفية التوترات الدبلوماسية المُتصاعدة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية خلال الأيام الماضية، أعلنت بيكين تعليق التعاون مع واشنطن في عدد من الملفات السياسية والأمنية والعسكرية، ومن بينها المحادثات المناخية التي كان من المُقرر عقدها على مستوى قادة البلدين، وأشارت وزارة الخارجية الصينية في بيان لها اليوم الجمعة، إلى أن حزمة الإجراءات الرادعة التي اتخذتها الصين تأتي ردًا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي إلى تايوان قبل أيام.

شهدت الإمارات اليوم الخميس أمطارا غزيرة تسببت في فيضانات وسيول جارفة في جميع أنحاء الإمارات، خاصة في الأجزاء الشرقية من البلاد غطت الشوارع ودخلت بعض البيوت وألحقت أضرار بالبنيات التحتية. ما علاقة سيول الإمارات بتغير المناخ

أزمة تغير المناخ تقود دولتي إيطاليا وسويسرا إلى صراع من نوع أخر بعد انصهار بعض الأنهار الجليدية في جبال الألب خلال عام 2022 بشكل غير مسبوق بسبب ارتفاع درجات الحرارة، ما أدى لتغيير بعض ملامح الحدود بين إيطاليا وسويسرا مما قد يخلق أزمة سياسية.

خلال الأسابيع القليلة الماضية، تزايدت الشكاوى والمناشدات لوزارة البيئة المصرية من سكان الساحل الشمالي، لمطالبتها بالعمل لمعرفة أسباب نحر الشواطئ وعكارة مياه البحر بالمنطقة وإيجاد حلول للمشكلة، التي اقتربت من التهام بيوتهم المطلة على الساحل.

هيمنت قضايا المناخ على الصفحات الأولى بالصحف العالمية، وسط توقعات بدرجات حرارة قياسية في أوروبا هذا الأسبوع مما قد يؤدي إلى آلاف الوفيات بسبب موجات الحر التاريخية التي تشهدها القارة الباردة.

لا صوت يعلو فوق صوت سيارات الإطفاء وصرخات المُحاصرين بنيران الحرائق التي تتواصل بغابات عدد من دول البحر المتوسط، والتي تأتي ضمن تداعيات الظروف الجافة وموجات الحر التي تسببت في وفاة المئات بعدد من الدول الأوروبية خلال الإسبوع الماضي. والتهمت الحرائق التي تُشبّه بالعواصف النارية، مساحات شاسعة من غابات دول المغرب وفرنسا وإسبانيا والبرتغال واليونان، مخلّفة خسائر فادحة للتنوع البيولوجي والغطاء النباتي، فيما أجبرت عشرات الآلاف من السكان والسائحين على النزوح إلى مناطق آمنة.