ظهرت خمس مبادرات مختلفة لاستعادة النظم البيئية في 2022، تكشف لحد كبير كيف تحدث عملية إحياء النظم البيئية، والحفاظ على التنوع البيولوجي، وبناء مستقبل مستدام جنبًا إلى جنب.. وهذه تفاصيلها:
أعلن المهندس المصري، مينا حنين عن نجاحه وفريقه في إطلاق مشروع للتنبؤ بحرائق الغابات والبدء في عمليات الإطفاء خلال فترة زمنية قياسية، مما سيساهم في الحد من خسائرها ويحول دون حدوث المشهد الكارثي السابق مرة أخرى.
نال اختراع عالم زراعي مصري لصنف جديد من الأرز “سخا سوبر 300” مقاوم للجفاف ويتحمل الظروف المناخية الصعبة والملوحة بهدف دعم جهود بلاده من أجل التغلب على أزمة ندرة المياه، إشادات دولية عدة.
الأديان وتغير المناخ: القرآن الكريم، الذي يمثل المصدر الأساسي للفكر الإسلامي وكل تطبيقاته، مليء بصور لنفحات الطبيعة، وجمالها، والحاجة إلى حمايتها، والكثير من المعاني التي يمكن الاستعانة بها في معالجة أزمة تغير المناخ.
في كل عام، وتحديدا في الساعة 8:30 مساءً يوم السبت الأخير من شهر مارس، يشارك الملايين من الأشخاص في جميع أنحاء العالم في ساعة الأرض لرفع الوعي بتغير المناخ وباقي القضايا البيئية التي تواجه كوكبنا.
توصلت دراسة أمريكية أجراها عدد من الباحثين الدوليين إلى طرق علمية لإنقاذ محصول اليقطين “قرع العسل” في مصر، والذي يعتبر واحدًا من أهم المحاصيل المصرية ذات القيمة الغذائية العالية، ما من شأنه أن يساعد في مواجهة تحديات الأمن الغذائي الناتجة عن تغير المناخ.
فود كراود، هي متجر بقالة الكتروني في الإمارات العربية المتحدة، يوفر للمستهلك إمكانية الوصول إلى منتجات المزرعة من مصادر محلية مثل منتجات الألبان والفواكه والخضروات الطازجة واللحوم والمأكولات البحرية بهدف تقليل الانبعاثات.
خاض مجموعة من الكتاب والرسامين في دولة فيجي الواقعة على المحيط الهاديء تجربة ملهمة تمثلت في إصدار سلسلة قصص مكتوبة بطريقة مبسطة للأطفال، حول التغير المناخي وتحمض المحيطات وارتفاع مستوى سطح البحر والتلوث وإزالة الغابات.
تتحدث د. نهى سمير دنيا، فى حوار لـ”أوزون”، عن مبادرة سفراء المناخ التي تهتم بنشر الوعي بالقضية بين الشباب المصري والإفريقي، وأطفال المدارس، وأيضًا عن تدشين أول تطبيق إلكترونى باللغة العربية لحساب البصمة الكربونية للأفراد.
ظهر مصطلح “البصمة الكربونية”، ليعبر عن مقدار ثاني أكسيد الكربون المنبعث في الغلاف الجوي سواء الناجم عن أنشطة الأفراد أو المنظمات أو الدول، فكيف يمكن تقليل البصمة الكربونية الفردية؟