تقارير وأخبار وتغطيات تلقي الضوء على آثار التغيرات المناخية وأضرارها وقضايا التلوث والاحتباس الحراري في مصر والشرق الأوسط.
من المرجح أن تعود ظاهرة النينيو هذا العام مع بداية الصيف، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة العالمية، وموجات حر غير مسبوقة، وفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.
كشفت الدراسة أن تغير المناخ هو المسؤول عن موجة الحر الشديدة التي ضربت مناطق كبيرة من جنوب غرب أوروبا وشمال إفريقيا نهاية أبريل 2023، وأن درجات الحرارة العالية التي شهدتها هذه المناطق في إبريل لا تحدث عادة إلا في يوليو وأغسطس.
يدرس علماء معهد علوم الأرض في جامعة هايدلبرغ الألمانية تقلبات المناخ الطبيعي والغطاء النباتي على مدار ال 500000 عام الماضية بهدف التنبؤ بعواقب تغير المناخ على منطقة غابات البحر الأبيض المتوسط.
كشفت دراسة جديدة لباحثين من جامعة كامبريدج عن أن موجات الحرارة الشديدة الناجمة عن تغير المناخ، في عام 2022، جعلت ما يقرب من 90 في المائة من الهنود أكثر عرضة لقضايا الصحة العامة ونقص الغذاء وزيادة مخاطر الوفاة.
يقول تقريران جديدان إنه على الرغم من أن البنوك العالمية تنفق أكثر على الطاقة النظيفة، إلا أنهم ما زالوا يقدمون مئات المليارات في تمويل الوقود الأحفوري والمساعدة في توسيع إمداداته.
فشل وزراء المناخ والطاقة من دول مجموعة السبع G7 في تحديد موعد نهائي لإنهاء استخدام الفحم كمصدر للطاقة، ولكنهم أعلنوا التزامهم بتسريع التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري لتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050 على أبعد تقدير.
ترتفع غازات الدفيئة، ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز، إلى مستويات مجهولة في الغلاف الجوي خلال عام 2022، وفقًا لعلماء الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA).
كشفت نتائج دراسة جديدة استمرت 50 عامًا عن أن أكثر من 90 في المائة من المستنقعات المالحة “الملاحات” في العالم معرضة للاختفاء تحت الماء بحلول نهاية القرن بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر.
وجدت دراسة رائدة استمرت ثلاث سنوات أن الفيروسات قد تزيد من هجماتها على هذه الطحالب التكافلية التي تعيش داخل الشعاب المرجانية أثناء موجات الحرارة البحرية.
بـ لغة بسيطة.. أهم 9 نقاط في تقرير IPCC الآخير عن تغير المناخ ومستقبل الأرض