مازالت ليبيا تلملم جراحها بعد الكارثة الإنسانية والبيئية التي خلفتها الفيضانات المدمرة في مدينة درنة، والتي أودت بحياة الآلاف
منذ اعتماد اتفاق باريس للمناخ عام 2015، وإصدار التقرير الخاص للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) بشأن ارتفاع
يستغل تجار الماء في كينيا حاجة النساء والفتيات ويجبرونهنّ على ممارسة الجنس لقاء بضعة لتراتٍ من الماء، في ممارسات يؤكد خبراء أنها قانونية تماماً في البلاد، نظراً إلى عدم وجود قانون يجرّمها حتى الآن.
في الساعات الأخيرة من مؤتمر COP28، اعتمدت البلدان أول برنامج عمل بشأن الانتقال العادل، مما يعد إنجازًا غير مسبوق في تاريخ مؤتمرات الأطراف،
كشفت ورقة سياسات صادرة عن الإسكوا عن تغير المناخ والهجرة عن أن آثار الطقس المتطرف أدت إلى نزوح حوالي 2 مليون شخص داخليًا في عام 2020 فقط.
من المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك دعمه لصندوق الخسائر والأضرار الجديد لمساعدة البلدان الضعيفة على التعامل
هل سمعت عما يسمى بـ لاجئ مناخي؟ إن لم تسمع عنه حتى الآن، فسوف تفعل في السنوات القليلة المقبلة.
لكن على الرغم من أنهم اتفقوا على مضض على ما يجب التوصية به لـ Cop28، حذر أعضاء اللجنة الانتقالية المعنية بصندوق الخسائر والأضرار من أن رؤسائهم قد يرغبون في رفض هذه التوصيات وإعادة النقاشات في دبي.
توصلت دول الشمال والجنوب إلى اتفاق بشأن صندوق الخسائر والأضرار، بما يمهد الطريق لأن يصبح هذا الصندوق واقعا حقيقيا رغم الشكوك التي طرحتها منظمات المجتمع المدني.
فشلت “اللجنة الانتقالية” التي تعمل على وضع تفاصيل صندوق الخسائر والأضرار، في أسوان بمصر أواخر الأسبوع الماضي، في إصدار مجموعة من التوصيات حول كيفية تشغيله، بعد خلاف حول ذلك، وما إذا كان ينبغي أن يستضيفه البنك الدولي أم لا.