يعد الحد من الانبعاثات الناجمة عن إزالة الغابات وتدهورها، أو ما يعرف اختصارا بـ “REDD+”، أحد الأدوات المعترف بها دوليًا للتخفيف من تأثيرات تغير المناخ وللحفاظ على الغابات.
بعد التزام العالم بوقف تدمير وإزالة الغابات، إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول بعض الأماكن الأكثر تنوعًا بيولوجيًا على كوكب الأرض
تبنت الدول الأعضاء في منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) هدفًا طويل الأجل يتمثل في خفض صافي انبعاثات الكربون والحياد الكربوني بحلول عام 2050، بعد أسبوعين من الدبلوماسية المكثفة في الجمعية 41 لمنظمة الأمم المتحدة، يوم الجمعة.
تعمل مصر على زراعة عشرات الآلاف من الشتلات من أشجار المانجروف لإعادة تأهيل ست مناطق رئيسية على طول ساحل البحر الأحمر وساحل سيناء، في مناطق حماطة وسفاجا وشلاتين وكذلك محمية نبق الطبيعية، وذلك لمواجهة تغير المناخ.
أكد تقرير علمي جديد حول العوامل المرتبطة بأزمة تغير المناخ أن العمل المناخي العالمي يسير في الاتجاه الخاطئ، وأن العالم يحتاج إلى مضاعفة العمل على خفض الانبعاثات 7 مرات على الأقل، لتجنب السيناريوات الكارثية للمناخ.
مؤيد الشيخ حسن يكتب: أزمة أوكرانيا تزيد من الضباب المخيم على مستقبل المناخ العالمي
ظهرت خمس مبادرات مختلفة لاستعادة النظم البيئية في 2022، تكشف لحد كبير كيف تحدث عملية إحياء النظم البيئية، والحفاظ على التنوع البيولوجي، وبناء مستقبل مستدام جنبًا إلى جنب.. وهذه تفاصيلها:
يستعد علماء الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) لوضع اللمسات الأخيرة على تقرير رئيس جديد يتناول العديد من الحلول لأزمة تغير المناخ ومن ضمنها استخدام التكنولوجيا لـ إزالة الكربون من الغلاف الجوي.
صناعة الأزياء كثيفة الموارد، وتغيرات اتجاهات الموضة السريعة تتسبب في استهلاك مفرط لهذه الموارد، بجانب أنها ثاني أكبر ملوث في العالم بعد صناعة النفط، ما يزيد الأضرار البيئية ويفاقم أزمة تغير المناخ.
ينعقد المنتدى الدولي عبر الإنترنت، وهو منتدى عالمى واسع النطاق ينظمه متطوعون من 180 دولة على منصة المجتمع الإخلاقي، في 7 مايو 2022 تحت عنوان “أزمة عالمية.. نحن البشر نريد أن نعيش”، لمناقشة الأزمات المناخية والبيئية.
