
عددهم بجسم الإنسان أكبر من سكان الأرض.. الميكروبات يمكنها كبح تغير المناخ معنا
تقول الأبحاث إن عدد الميكروبات بجسم الإنسان أكبر من عدد سكان الأرض، وبجانب أهميتها لحياة البشر يمكنها أيضًا المساعدة في كبح تغير المناخ.
تقول الأبحاث إن عدد الميكروبات بجسم الإنسان أكبر من عدد سكان الأرض، وبجانب أهميتها لحياة البشر يمكنها أيضًا المساعدة في كبح تغير المناخ.
توصلت نتائج الدراسة المنشورة في مجلة nature communications إلى أن غاز الهيدروجين يتفاعل بسهولة في الغلاف الجوي مع نفس الجزيء المسؤول بشكل أساسي عن تكسير الميثان، وهو أحد غازات الدفيئة القوية.
حددت دراسة دولية قائمة من 10 أطعمة تضر المناخ وتتسبب في زيادة انبعاثات الغازات الدفيئة وتزيد من أزمة الاحترار العالمي وتغير المناخ، ويستهلكها الملايين حول العالم.
تعد طرق تقليل البصمة الكربونية الفردية أفضل القرارات التي يمكن أن تتخذها في العام الجديد، لتكون جزءًا من حل الأزمة التي تواجه بيئتنا وكوكبنا، بدلًا من أن تكون جزءًا من المشكلة.
سجلت الأقمار الصناعية تسربًا كبيرًا آخر لـ غاز الميثان في منصة بحرية تابعة لشركة بيميكس المكسيكية في أغسطس، وفقًا لبيانات حصرية تمت مشاركتها مع رويترز، رغم تصاعد الضغط على شركة النفط الحكومية للحد من هذه الانبعاثات.
تقول دراسة ألمانية جديدة إنه لاستمرار كوكب الأرض في إطعام البشر بجانب النجاح في مكافحة تغير المناخ، يجب على الدول الغنية أن تقلل بشكل كبير من استهلاكها للحوم، وبنسبة لا تقل عن 75 في المائة بشكل مثالي.
أصدر وزير الخارجية المصري سامح شكري والمبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص للمُناخ جون كيري بيانًا مشتركًا تناول أمور عدة، أبرزها خطورة تغير المناخ والأثار الناجمة عنه، وضرورة حشد التمويل من كافة المصادر لتحقيق أهداف اتفاقية باريس.
وزارة الزراعة الأمريكية ستستثمر مليار دولار في مشاريع تجريبية تعزز ممارسات الزراعة الذكية مناخيًا وتربية المواشي والحراجة التي تقلل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري أو تلتقط وتخزن الكربون
صناعة الأزياء كثيفة الموارد، وتغيرات اتجاهات الموضة السريعة تتسبب في استهلاك مفرط لهذه الموارد، بجانب أنها ثاني أكبر ملوث في العالم بعد صناعة النفط، ما يزيد الأضرار البيئية ويفاقم أزمة تغير المناخ.
ظهر مصطلح “البصمة الكربونية”، ليعبر عن مقدار ثاني أكسيد الكربون المنبعث في الغلاف الجوي سواء الناجم عن أنشطة الأفراد أو المنظمات أو الدول، فكيف يمكن تقليل البصمة الكربونية الفردية؟