
لهذه الأسباب لجأت السعودية لـ أشجار الغضا ضمن مبادرتها الخضراء
على مدى قرون، وفرت الملايين من أشجار الغضا، الحطب والأعلاف الحيوانية، والظلال والراحة أيضًا من حرارة الصحراء للبدو القدامى، أجداد السعوديين المعاصرين، إلى أن قررت المملكة اللجوء إليها مؤخرًا ضمن مبادرتها الخضراء، لهذه الأسباب: