تستعد مصر لإطلاق المبادرة الرئاسية للتشجير “100 مليون شجرة”، في إطار جهود الدولة المصرية في ملف المناخ، تزامنا مع الدورة الـ 27 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27)، والتي تستضيفها مصر نوفمبر المقبل.
خطوة جديدة نحو مواجهة آثار تغير المناخ في مصر أتخذها مجلس الشيوخ المصري، بوضع استراتيجية وطنية لاحتواء التغيرات السلبية للمناخ، تضمنت أكثر من 45 توصية في مجالات الزراعة والري والتعليم والصحة والطاقة والسياحة والأثار، لتقديمها للحكومة.
أعلنت الأمم المتحدة عن البرنامج الزمني لمؤتمر الأطراف المعروف بـ قمة المناخ COP27، الذي يستمر 11 يوما.
هل يمكن أن يشكل التوازن بين مصادر الطاقة المتجددة والوقود الأحفوري في مصر سابقة لتحولات أخرى في مجال الطاقة النظيفة في جميع أنحاء العالم؟
قال ووزير الخارجية المصري سامح شكري، ورئيس قمة المناخ COP 27 ، إن المؤتمر سيعقد في وضع جيو سياسي صعب، حيث يواجه العالم تحديات الطاقة والغذاء.
نقدم قراءة شاملة للنسخة المحدثة من المساهمة المحددة وطنيًا التي قدمتها الحكومة المصرية للأمم المتحدة والتي تتضمن خطة طموحة لـ خفض الانبعاثات وتحقيق الأهداف المناخية العالمية.
مع استضافة مصر لقمة المناخ المقبلة COP27 في نوفمبر المقبل، تزايد الاهتمام العربي بالعمل المناخي، وتزايد معه العمل على الالتزام ببنود اتفاقية باريس المنظمة لمواجهة أزمة تغير المناخ وآثاره السلبية، وأبرز هذه الالتزامات، تقديم المساهمات المحددة وطنيًا، كخارطة طريق محلية للعمل المناخي.
جاءت أزمة تغير المناخ العالمية على رأس قائمة الأولويات في أجندة قمة جدة للأمن والتنمية، والذي عقدت في مدينة جدّة بالمملكة العربية السعودية، اليوم السبت، وشارك فيها قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج ومصر والعراق والأردن وأمريكا.
صوت البرلمان الأوروبي لصالح تصنيف الاستثمارات في مجالات الغاز والطاقة النووية على أنها مستدامة، وذلك في إطار التصنيف الخاص بالاتحاد الأوروبي للتمويل الأخضر، ما يصب في صالح مصر بعد توقيعها اتفاقيات مع أوروبا لتصدير الغاز.
اعتمدت إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية مبادرة حياة كريمة بوصفها أحد المسرعات لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة.
