
التقييم العالمي.. كل شئ عن الملف الأهم في مؤتمر المناخ المقبل COP28
ينطلق COP28 في دبي في نوفمبر المقبل، وعلى رأس جدول أعماله ملفًا يحظى باهتمام عالمي كبير، وهو ملف “التقييم العالمي” الأول للتقدم المحرز في تحقيق أهداف اتفاقية باريس.
ينطلق COP28 في دبي في نوفمبر المقبل، وعلى رأس جدول أعماله ملفًا يحظى باهتمام عالمي كبير، وهو ملف “التقييم العالمي” الأول للتقدم المحرز في تحقيق أهداف اتفاقية باريس.
تشير مراجعة جديدة للبحوث والدراسات السابقة، بشأن الحلول القائم على الطبيعة في قطاع الزراعة، إلى أن الفحم الحيوي يمكن أن يكون أداة مهمة لاستخدامها في الزراعة والمساعدة في التخفيف من تغير المناخ.
دعت ألمانيا، في ختام حوار بيترسبرغ للمناخ الرابع عشر الذي عقد في برلين، الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى العمل على تحديد هدف طموح للطاقة المتجددة من شأنه أن يحقق “نهاية عصر الوقود الأحفوري” ويساعد على منع الاحترار العالمي الخطير.
طور باحثون في جامعة واشنطن الأمريكية تركيبة لـ خرسانة خالية من الكربون وصديقة للبيئة، قابلة للتطبيق، تكون تقريبًا بنفس قوة الخرسانة العادية.
توصلت نتائج الدراسة المنشورة في مجلة nature communications إلى أن غاز الهيدروجين يتفاعل بسهولة في الغلاف الجوي مع نفس الجزيء المسؤول بشكل أساسي عن تكسير الميثان، وهو أحد غازات الدفيئة القوية.
أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة غوتنبرغ، حول أفضل أنواع الأشجار لتنقية الهواء، أن تحديد نوع الشجر الأفضل في تصفية الملوثات يعتمد على نوع الملوثات المعنية.
بينما يناقش المفاوضون النص النهائي لنتائج مؤتمر الأطراف السابع والعشرون هنا في مصر، تتجه الأنظار إلى قمة مجموعة العشرين السنوية التي بدأت في بالي، نظرًا لأنه من المتوقع أن يكون للنتائج في إندونيسيا تداعيات مهمة على الأسبوع الأخير من COP27.
أعلنت الولايات المتحدة في قمة المناخ COP27، أمس، على لسان مبعوثها الرسمي للمناخ جون كيري عن مبادرة جديدة تهدف إلى زيادة طلب الشركات المتزايد على أرصدة الكربون للمساعدة في تمويل انتقال البلدان النامية نحو الطاقة النظيفة وبعيدًا عن الوقود الأحفوري، لكن المبادرة الجديدة لاقت بعض الانتقادات.
ننشر رد الفعل من الخبراء الدوليين على تقارير الأمم المتحدة الأخيرة بشأن تغير المناخ والانبعاثات، والتي أكدت أن العالم أصبح بعيدا عن المسار الصحيح لمعالجة حجم أزمة المناخ والحد من الاحترار العالمي عند 1.5 درجة مئوية.
صدر، اليوم الخميس، تقريرا جديدًا لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة حول فجوة الانبعاثات لعام 2022، ليؤكد مرة أخرى أن العالم أصبح بعيدا عن المسار الصحيح لمعالجة حجم أزمة المناخ والحد من الاحترار العالمي عند 1.5 درجة مئوية.