هل تخيلت يومًا أن انبعاثات الغازات الدفيئة -المتسببة في الاحتباس الحراري- التي نطلقها على الأرض يمكن أن تؤثر على
كشفت دراسة جديدة، نُشرت يوم الثلاثاء في مجلة “رسائل البحوث البيئية”، عن ظاهرة مقلقة تُعرف بـ”التعتيم السحابي” فوق المحيطات،
شهد مؤتمر الأطراف COP29 الذي تتواصل فاعلياته في العاصمة الآذرية باكو، مناقشاتٍ مكثّفة تناولت سُبل الحد من الآثار التي
في ظلّ التسارع المُقلق للتغيرات المناخية وتأثيراتها المدمرة على كوكب الأرض، تبرز التكنولوجيا الذكية في كوب 29 كأداة أساسية
مازالت ليبيا تلملم جراحها بعد الكارثة الإنسانية والبيئية التي خلفتها الفيضانات المدمرة في مدينة درنة، والتي أودت بحياة الآلاف
بعد جولةٍ من المفاوضات المُحتدمة في مؤتمر المناخ COP29 الذي يُعقد في العاصمة الآذرية باكو، لا يبدو أن ثمّة
يجتمع قادة وزعماء العالم في العاصمة الأذربيجانية باكو، مع انطلاق مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن
تؤكد دراسة حديثة أن البصمة البشرية على البيئة تتجاوز بكثير ما كنا نتصوره سابقًا، مُسلطةً الضوء على مدى انتشار وتغلغل تأثيرنا على الكوكب وتغير المناخ
صدرت تحذيرات أممية من عواقب وخيمة حيال أزمة المناخ، وارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة، مع ترقب انعقاد مؤتمر الأطراف COP29 في أذربيجان. ويشدد الخبراء على ضرورة تكثيف الجهود لخفض الانبعاثات وتعزيز التعاون الدولي لتجنب كارثة مناخية.
تبنت الكثير من الصناعات الذكاء الاصطناعي كأداة في العام الماضي، بما في ذلك شركات الحلول المناخية، من اكتشاف التلوث إلى حرائق الغابات. فيما يلي أربع طرق تستخدم بها الشركات والباحثون والحكومات الذكاء الاصطناعي في الحلول المناخية.
